أنا شبهته بالشجرة ... فاذا الشجرة لم تسقى كل يوم فلن تكبر .. واذا لم تكبر لن تصنع حياة .. واذا لم تسقيها ... لن تأتيها الطيور فتبني اعشاشها ... و لا تأتيها الكائنات الحية .. ولن تعطيك الثمار ... ولن تستفيد من اورقها .. ولن تستفيد من بذورها مرة اخرى ... ولن تستفيد من ظلها .. ولن تستفيد من اكسجينها ... ولن تستفيد
فكذلك المال ... اذا لم تنفق منه لله كل يوم كل يوم ... بدون انقطاع ... فلن تستفيد فائدة عظمى ... فالقانون و حركته ستكون بطيئة ... ودورانه بطيئ ... ولن يعمل معك الا ببطئ ... فاذا كان الانفاق مستمرا ... فان الله يربيها كما يربي احدنا فلوه ... فتكبر .. وتعظم ... و تنمو ... وتصبح كالجبال ... وبعد مدة من الزمن ... ستجد ان القانون الالهي ... بدأ يعمل و ستجني ثماره... ستزيد فرص عملك ... سيفتح عليك من كل مكان ... ستكون مطمئنا وامنا ... سيرضى عنك الله ...سيتضاعف اجرك ... ستبعد عنك الشرور و ميتة السوء ... سيؤيدك الله بالنصر ... سيبارك الله لك في مالك و اهلك و عمرك ...
مهذا سر الاسرار .. في الغنى .. والثراء .. تعامل مع الله هكذا في كل قرش تخرجه ... بهذه النفسية .. وهذه الثقة .. وسيكون الله عند ظنك .. وثقتك و يقينك !!!!!!
ن
...!!!!قال الرسول صلى الله عليه وسلم : من سره ان يكون اغنى الناس .. فليكن بما عند الله اوثق منه بما في يده !!!!!!!!!!!!!!!
الغنى غنى القلب ... هكذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم
| ||
وانا اعتقد هذا بداية حركة القانون مع الصدقة و العمل .. فهي تبدأ من الداخل ...من ال
قلبالقانون اللي نتحدث عنه اسمه the law of manifestation قانون التجلي وأريد أن أعطيك قواعد قليلة في الموضوع هذا أول شيء نريد أن نتفق على مبدأ أنك أنت جذبت لحياتك كل ما هو موجود في حياتك أنا أدري أن هذه الكلمة شوي ساعات تصير قاسية بالذات على الناس الذي يعانون يعني فتصير يعني
( أنت جذبت إلى حياتك كل ما هو موجود فيها )
كيف جذبت أنا ما تمنيت هذا الشيء هو ليست قضية تمني أنت على فكرة تتمنى شيء كثير جيد ويأتي شيء غير جيد ما له دخل في التمني وكل الناس أتمنى يعني هكذا أنه هو كل الناس تتمنى أشياء جيدة يعني 99% من الناس في الحقيقة نواياها طيبة أصلاً نحن عندنا قاعدة في الفنون الذي نتحدث عنها تقول وراء كل عمل نية إيجابية كل عمل في الدنيا نية إيجابية طب واحد يتحدى يقول طب أنت تقصد تقولي انه شارون الذي سوى وعمل وفعل وكذا عنده
( وراء كل عمل نية إيجابية )
نية إيجابية من الأفعال هذه أقولك لو سألنا شارون وقلنا له أنت لماذا قاعد تعمل هكذا لماذا أنت تؤذي الفلسطينيين ولا كذا فيقولك أنت أريد أن أقيم دولة إسرائيل أريد أن أوفر الأمن لليهود أو الاسرائليين هذه نية إيجابية لكن أنت قاعد تعملها خطأ اذهب وفر لهم مثل ما يقول أخونا الحاخام وايز إنسان وايز في الحقيقة حكيم يعني قاعد يقول هو اليوم هذا من الحاخامات الذي في الحقيقة مبهرين في الدنيا أنا أنصح تدخلون بالانترنت تشاهدون موقعه وايز عنده كلمات جميلة هو يقول هو أول شيء ضد فكرة دولة إسرائيل هو يرى أنه اليهود كيهود أفضل أيامهم الذهبية في حياتهم في ال5000 السنة الماضية كانت في ظل الدول الإسلامية وعاشوا في أمان وفي سلام في المدينة في اليمن في المغرب في الكويت
في الكويت نعم كان مجموعة في العراق في إيران ما زالوا حتى الآن عاشوا فترات ذهبية يعني وهو ضد فكرة أن تقام دولة لإسرائيل على حساب شخص آخر فالكلام الذي قاعد يقوله وايز كلام حكيم ويقوله بطريقة كذا حكمية حتى أنه ال cbm قالت أنه هذه أخطر مقابلة صارت معاه موجودة في الانترنت دخلوا عليها في الانترنت وشوهدوها وضعوا اسمه www.eiss
وشاهدوا المقابلة التي أجراها وكيف تكلم بحكمة وعقلانية عن قضية فلذلك هذا كلام وايز ليس كلام شارون لكن لو سألت الآن الجماعة قادة الإسرائيليين يقولوا أمن إسرائيل أوفر أمن لإسرائيليين واليهود هذا النية إيجابية لكن السلوك خاطئ أنه الأمن خلهم موجودين في العراق خلهم موجودين في إيران خلهم موجودين في اليمن عائشين سراييفو كان هتلر يلاحقهم وهم كانوا يحتمون بسراييفو ويحتمون بكوسوفو حتى في البلاد الأوربية كانت حمايتهم في المدن الإسلامية وقيس على ذلك فالقصد أنه هو كل فعل يقوم فيه الإنسان وراءه نية إيجابية، إذاً إبليس كيف تقول إبليس كذا إبليس حتى اسألوه قالوا لماذا عملت هكذا ما منعك إذ أمرتك قال خلقتني من نار وخلقته من طين والنار أحسن من الطين والطين أنزل من النار و أنا كذا وأنا خدمت الكذا فأنا في الحقيقة يعني قاعد أعمل هذا الشيء حتى لا يقع آدم في الغرور وحتى لا أنا هو النية مقبولة لكن التصرف خطأ فخلنا نفرق دائماً بين قضية أنه هو في أشياء إيجابية وراء كل الأفعال واحد يسرق في المجتمع يقوله يا أخي أنت قاعد تسرق هذه أموال ناس أموال عامة أنت تسرق فيها يقول ماذا يا أخي بصير غني يعني غيري أحسن مني تصير غني حقك كل إنسان حقه إنه يصير غني كل إنسان حقه إنه يأكل أولاده إنه يأكل أهله إنه يعيش حياة كريمة هذا حقك تسرق الآخرين ليس حقك هذا سلوك غير مقبول فهو النية مقبولة أنت كل إنسان
( قد تقبل النية، ولا يقبل السلوك )
فنحن نفرق بين مسألتين لماذا نعطي الناس حقها في أنها تعيش حياة كريمة تحسن من مواردها المعيشية حقها في التعليم حقها في الصحة حقها في كل هذه المسائل كل إنسان له حق في هذه المسائل لكن المسألة قضية أنه السلوك الذي أتبعه قد ما يكون مقبول اليوم بعض الدول العربية ما تحترم الإنسان، الإنسان ما له قيمة ما له احترام ما له كذا فهو الإنسان له حق هو له الحق وكذا طب أنا ماذا أعمل ممكن أذهب أفجر المسئولين وأشكل المنظمة ضدهم وأشكل حزب تيار سياسي وكذا ليس السلوك خطأ لا أعالج الخطأ بخطأ فلذلك كل نية نقدرها كل يعني مقصد موجود عند الإنسان نقدره لكن كيف السلوك، السلوك هذا قد يعاقب عليه قد الإنسان يوقف عند هذا الحد قد يواجه بهذا السلوك لكن المقصد مقبول لذلك حتى الإسلام احترم حتى الإنسان لما يسرق لما يقتل لما يعمل خطأ ولا كذا احترمه بتقدير حتى لما يأخذ عقابه يأخذ بتقدير واحترام لا يهان أبداً لا يهان أنه عند الناس الذي هم ما عندهم كرامة لذواتهم لا يحترمون أنفسهم أنا رأيت الوضع في الحقيقة لست متعود أرى جيش مثلاً لا يحترم نفسه نحن عندنا جيشنا متواضع جداً وكذا لكن ناس محترمين يعني ضباط وكذا وجنود وكذا محترمين وأنا والدي كان عسكري فأعرفه أعرف احترامه لذاته واحترامه لنفسه واحترامه للآخرين أنا رأيت أبوي بحياتي لم أراه مرة أهان إنسان لم أراه ولا مرة هان إنسان أنا زعلان قبل قليل لأنه مريت بالشارع وواحد لف علي وكذا ووقفت نزلت النافذة قلت له يا أخي ما بك أنت انفعلت قليلاً لا أقدر أقول ما سبيت ما شتمته لكن شوي زعلان لما ذهبت البيت قلت يا أخي كيف أبوي كان ممكن يتصرف عادي خليه ما دخل فالتصرف أنا شايف عسكر كذا لكن لما شفنا بالغزو جيش علينا جيش quality lowبصراحة يعني شي نحن يصدمنا صدمة shock خاصتنا صدمة اجتماعية ليست صدمة عسكرية صدمة اجتماعية مساكين نحن كنا نأكل الجيش طول الوقت الجيش لا يأكلونه الجيش نحن نأكله من بيوتنا يعني لكن نحن كنا مصدومين بال shockالاجتماعي الصدمة الاجتماعية المستوى طريقة الكذا ساعات حتى السؤال ينم على أنه شخص ما يحترم نفسه يعني هو
( الاحترام الحقيقي هو: احترامك لنفسك )
لا يقدر نفسه ولا كيانه ولا احترامه ولا لذاته لو احترم نفسه أنت هل رأيت يوم من الأيام فلم مصري أنا أتحداك كم فلم عربي عندنا، عندنا آلاف الأفلام هل مرة طلع شاويش شرطة في فلم مصري احترم المواطنين أبداً شاويش شرطة معناه لازم يهزأ الكل ضابط لازم يبصق في وجوههم يهزئهم يسكتهم يدخلون مخفر قسم الشرطة لازم يسمعهم كلمة غير جيدة لازم في كل فلم يعني في رسالة سائدة هكذا أنه هو الشرطة لا تحترم الشعب أنا أدعو إخوانا المخرجين في الأفلام المصرية لا يعلمون المنظر هذا لأنه قاعد يكرر، يكرر حتى أنا صار عندي اعتقاد أنا ككويتي كسعودي كإماراتي ككذا عندنا اعتقاد أنه ما في ولا شرطي مصري يحترم الناس من كثر ما شاهدنا جميع الأفلام من أفلام إسماعيل ياسين إلى اليوم الشرطة لا تحترم الشعب والضابط لا يحترم الشعب هذا كلام مكرر حتى فقط لا نلوم الأفلام المصرية المكرر في كل مكان وكذا أنه هو الشخص ما في احترام وتقدير لأنه هو ما يحترم ذاته ما يحترم نفسه وإلا مستحيل يتعدى إنسان أي حكومة أي مسئول أي كذا يتعدى على الآخرين إن كان يحترم نفسه ويقدر ذاته لا يمكن يتعدى بالاحترام على الآخرين وهكذا فأولى المسائل أنت نريد أن نتفق على مبدأ أنت جذبت ما تريد إلى حياتك طبعاً في بعض المشاهدين سوف يقول أنا لست متفق معاك على المبدأ هذا إذا بالحقيقة
( القوة أن تدرك أنك تجذب إلى حياتك ما تريد )
لست متفق معاي بالمبدأ هذا قانون manifestation قانون التحقيق لا يناسبك أنك تسمعه يجب أن تذهب تسمع الكلام مثل الذي تكلمناه عن قانون الجذب تقرأ إصدار أنا ناقشت الموضوع هذا من باب شرعي من باب علمي من باب عرفي كذا كيف هذه الأشياء تحدث فاذهب اقرأ عنه أنه كيف أنه نحن جذبنا تستمع إلى الآيات القرآنية تقول مثلاً إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ذلك بأن الله لم يكن مغير نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم أو حديث النبي عليه الصلاة والسلام أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء وكل الآيات هذه التي ناقشناها في حلقات وفي لقاءات وفي برامج أنه أنت تجذب إلى حياتك لا تريد طبعاً هي شوي فيها شعور من التأنيب طب أنا جلبت لنفسي هذه المشكلة أنا جلبت لنفسي هذا الزوج أنا جلبت لنفسي هذه الزوجة أنا يبت لنفسي كذا صح هي فيها جزء من السلب يعني والتأنيب لكن القوة أنه أنت الآن ما دام جذبت ما جذبت في الماضي فأنت الآن تمتلك في الحاضر وفي المستقبل أن تجذب ما تريد وإلا الكلام يطلع كله بطال ما له قيمة لكن هو القوة وعمق القوة أنه معناه أنه أنا الآن مدام جذبت ما
( أنت تمتلك أن تجذب إلى حياتك ما تح
!!!
Brak komentarzy:
Prześlij komentarz