czwartek, 8 listopada 2018

القلق والتوتر إقرأ المزيد على موضوع.ك

تمرُّ على كل شخصٍ أوقاتٌ صعبةٌ يشعر بها بالتّوتر الشديد والقلق والخوف، سواءً من المستقبل أو من موضوعٍ معينٍ، أو من فقد أحد الأشخاص لأيّ سببٍ كان، وهناك كثيرون يعيشون حياةً غير مستقرّةٍ أو سهلة، ويعانون من المشاكل أو الضغط في العمل أو المنزل أو أي مكان آخر، وهناك أشخاصٌ يستطيعون التغلّب على شعور القلق والتّوتر، وخصوصاً لو كان سبب هذا الشعور هو شيءٌ بسيطٌ يمكن حلّه بسهولةٍ، ولكن هناك أشخاصٌ آخرون يستسلمون لأيّ مشكلةٍ مهما كانت صغيرةً، ويشعرون بالانهزام ويعانون من الكثير من التّوتر والقلق والخوف، وقد يتطوّر بهم الأمر للشعور بالإحباط، وعدم المقدرة على السيطرة على حياتهم والعيش بشكل طبيعيّ.

إقرأ المزيد على موضوإنّ القلق أمرٌ طبيعيٌّ ومفيدٌ يؤدّي وظيفةً مهمّةً؛ إذ إنّه يُعدّ بمثابة إشارة إنذارٍ لحالة خطرٍ فعليّةٍ حتى يستطيع الإنسان الاستعداد لمجابهة كل ما يمكن أن يُهدّد بقاءه ووجوده؛ فالقلق إذن ضروريّ إذ يعدّ إشارةَ إنذارٍ بأنّ هناك أمر عليه الانتباه له أو الحذر منه، ولكنّه يُصبح مشكلةً إذا تعدّى الحدّ الطبيعيّ.[١]

إقرأ المزيد على موضوع.كوم:

Brak komentarzy:

Prześlij komentarz